عبر رئيس نفع الخيرية عن شكره وامتنانه لجميع من ساهم في مشاريع الخير الرمضانية والتي كان لها الأثر الكبير في إسعاد أكثر من (387,420) فرداً في اليمن وموريتانيا وسوريا ، مشيراً إلى أن إفطار صائم ليس مجرد لقيمات تسد الجوع، بل بسمة تصنع فرحة الصائم، ورحمة تخفف ألمه،. علاوة على تحقيق مبدأ التكافل في المجتمع المسلم في ظل ما تتعرض له المجتمعات من ارتفاع في نسبة الفقر وأزمات متعددة ، وإدخال السعادة على تلك المجتمعات.
وأشار رئيس الجمعية أن مشاريع الخير الرمضانية
جاءت لتلبية احتياجات الكثير من الأسر الفقيرة والمتعففة خلال الشهر الفضيل حيث
شملت المشاريع المنفذة العديد من المجالات الخيرية أبروها :
- مشروع المطابخ الخيرية
- مشروع توزيع التمور
- مشروع توزيع الخبز والطحين
فهنياً لك من ساهم
في هذه المشاريع الخيرية ...هنئاً له الأجر العظيم ، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (من فطر صائماً
كان له مثل أجره، غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء).